[size=24][color:e7b1=blue]سخريه القدر
باللهجة البحرانيه الأصيله !!
بسم الله الرمن الرحيم
قامت تنقل نظرها بين ابوها التايه واخوها الجبّار !!
ما امبيييييييييييييييييييه
كلمه رددتها رحاب مئات المرات لكن من اللي يسمع !!
اخوها ميثم اللي يبغي يزوجها لرئيس ف الشغل وولد جيرانهم !!
والا ابوها اللي ما ليه كلمه ع ميثم لأنه متسلط ،، وهو كان ملاذها الأخير !!
والا امها اللي غطا التراب عليها بسبب مرض هدم بيوت وشتت ناس ووجع ناس !! الخبيث !! بعد القهر اللي واجهته من الناس
والا مرت ابوها اللي تفرق بينها وبين اولادها !!
والا اخوها سعيد اللي لاهي بحياته وبأسرته وحتى لو تدخل ما يقدر يسوي شي واخوها المتسلط ميثم مو مخلنهم ف حالهم
والا اختها امينه اللي ما تشوفها الا ف السبوع مره وساعات ف الأسبوعين مره !!
والا مــن !!
ميثم / لا حبيبتي بتاخذينه وانا عطيت الرجال كلمه
رحاب / حرام عليك هذا متزوج وعنده ولاد ،، تبغيني اهدم بيتهم ما اقدر ما اقدر
ميثم / لا تسوين روحش المثاليه ،، اذا ما اخذش بياخذ غيرش
رحاب / انت تدري من زوجته ،، زوجته صديقتي ،، صديقتي يا قاسي ،، صديقتي اللي كانت تتصل ليي وتشتكي من زوجها ،، صديقتي اللي تقول ليي انه زوجها يفكر يتزوج عليها !! الحين تبغيني اكون اني العروس ،، اني اللي تبغاني اهدم بيت صديقتي ،، لا والف لا
ميثم / اذا ما تزوجتينه مافي جامعه
وطلع من الحجرة !!
يخيرها ،، اما انها تتزوجه وتواصل ف الجامعه ،، واما تنسحب من الجامعه بس ما تتطعن صديقتها !!
ما قدرت تقرر ،، هذي حياتها ومستقبلها ،، وذاك حياتها وحياة اسره ثانيه بعد
ويش تسوي ما عندها الا صديقتها فجر ،، بس بأي جرأه بتتصل ليها وبتقول ليها زوجش خطبني !!
قامت تنوح ،، وتصيح ،، وتنتحب ،، لين ما قررت تقوم تصلي ليها ركعتين تهدي روحها وبعد ما تهدأ انشالله توصل للحل اللي بيعدل حياتها !!
توضأت و صلت حست براحه فضيعه !!
وحست انها ممكن تضحي بنفسها وما تتزوجه وتنسحب من الجامعه ،، وهي بعدهي صغيره عمرها 21 ،، أي عقليه ممكن تتصور انها تتزوج ريل صديقتها ،، مــســتحــيــل
وصديقتها بعدها ما كملت ال30 ،،، وبيتزوج عليها !!
مستحيل تتزوجه ،، حتى لو كان هالشي يسبب انسحابها من الجامعه والله يرزقها ولد الحلال اللي يوافق تدخل الجامعه
نزلت تحت بثبات وشافت اخوها يشرب شاي والشرار يتطاير من عيونه
رحاب / احم
ميثم بتنرفز / قررتين يا سندريلا
رحاب / أي ،، من باجر بسحب اوراقي من الجامعه ،،
قام يطالعها لمده ،، وبعد ما استوعب اللي تقوله تقرب منها ،، ومسكها من شعرها ،، وهي تقول ف نفسها ما بضعف ،، ما بصيح ،، ما براويه دموعي واشفي غليله ،، لأن يحب يشوفني واني منهارة
وهو مجود شعرها ،، عطاها كف ع خدها خله صبعته تترك دلائل اجرامه
وواصل مشوار الضرب وهي صامدة رغم انها تتالم لكن ما فكرت انها تدمع او تصيح ،
رحاب وبين الضرب والألم / ما بتهمني قوتك ،، مو اني اللي اغدر بصديقتي ،، مو اني اللي اخونها ،،
طلعت من فمه ضحكة غضب ،، ضحكة قهر / توني ادري ان بنت الهنديه مثاليه !!
سمعتون بنت الهنديه ،، هذا اللقب الي كانت تلقب ببه ،، كانو يسخرون منها ،، ومن امها الله يرحمها ،، صدق انهم اخوانها لكن مجرد من الأبو ،، اما امها فكانت هنديه ،،
تزوجها ابوها بعد زوجه ابوها ،، لكن مجرد ما ولدتها بسنه او ثنتين ماتت ،، وتركتها لحالها ،، ماتت وما خلت ليها احد ،،
كانت صديقتها الحبيبه هي فجر ،، رغم انها تكبرها بأعوام بس كانت تفهمها ،،
وصديقتها الثانيه في بنت عمها ساره !!
بس ما كانت تحب تروح بيت ساره ،، لأن زوجة عمها دائماً تضايقها ،، ودائماً تحرجها قدام الكل ،، ودومها تعايرها بأمها انها هنديه والهنود مقامهم خدمة البيوت بس !!
الشي الوحيد اللي كانت تتونس به ،، ان عندها بنات عم كثير ،، وكلهم تحبهم ويحبونها ،،
ركبت فوق بعد ما حصلت نصيبها من الضرب وعيونها أبت الصياح هالمرة ، شاهدت حالها بالمريا واللي اندهشت منه ان اصابع اخوها كأنها مرسومة رسم لشده وضوحها ،، وشعرها مبعثر بس بطريقه حلوة مخلي شكلها اكثر طفولي بريء ويبين انها مضلومة !!
رجعت بها الذكريات ووقفت عند موقف كانت تحب تتذكره رغم ان نهايته وحشه !!
تذكرت لما كانت صغيره جذي بنت ثمان سنين اتفقت هي وساره و فطوم و ليلى و مريوم بنات عمها وجليله بنت عمتها انهم يشردون ،، وكانت هي زعيمه العصابه ،،، هي وساره ،،
طلعو العصر من البيت ، وكل وحدة حامله ربيتين مصروف الأول ،، ههههه ،، جمعو تقريباً دينار وشوي ،، وشرو فيه كاكو وبطاطس وكوكاكولا ومينو نسمه اهم شي !!
وراحو يركضون للحديقة ،، لما وصلو خلطو الأكل وقامو ياكلون ومن بعدها
رحاب / بسبب هالطلعة قررنا اني و سارة ان تكون الأجرة عليكم ربيه ،،
جليله / ويش قصدش
ساره / يعني الحين احنا مطلعينكم ،، ومونسينكم ،، يعني لازم كل وحده منكم تدفع لينا ربيه
مريوم / حرام
فطوم / أي عدل حرام
رحاب / لا مو حرام ،، اذا حرام خلاص هذي آخر مرة نطلعكم
فطوم / خلاص خلاص اني بدفع
ليلى وشوي وبتصيح / بس اني ما عندي
ساره / عادي عادي لين بنرجع بتعطينا واذا ما عطيتينا بتكون هذي آخر مره تطلعين
ليلى / لا لا بدفع
رحاب / خوش عجل ،، كل اسبوع بنطلعكم
هههههههه ،، وضحكنا ع روحنا اني وساره واحنا ناخذ بيزاتهم،
اللي يشوفنا كان ممكن يقول هاربين من احد ،، لأن كل وحده فينا كشتها احلى من الثانيه ،، وخصوصاً جليلة ،، كانت ماخذه الدرع
اما اني فبكون امي هنديه ع قولتهم ،، كان شعري طويل وناعم ،،
وكنت بدون غرور اجملهم ،،
ولازلت ههههه
المهم نرجع لذكرياتنا ،، لما رجعنا ووصلنا مريوم وفطوم ( الخوات ) وليلى وجليه بيت ابوي العود وضلينا اني وساره لأن بيوتنا جنب بعض ،،
واحنا ايادينا مشبوكة ،، ونسابق الريح ،، والبهجه ع وجوهنا ،، بعد محصلين بيزات وماكلين ولاعبين بعد ش نبغي اكثر ،،
كنا من كثر ما مبتسمين بوزنا منشق ،
بس صدمنا وجود ميثم و حامد و محمد ( اخوان ساره ) واقفين عند الباب كنهم شياطين اعوذ بالله منهم ،،
وطبعنا ع قولتهم اني عجوز العايلة ،، ما اسكت عن حقي ولا اسكت موليه ،،
رحاب / ش فيكم
ميثم / كم مره قلت لش لا تطلعين من البيت
رحاب / مو على كيفك انت مو امي ولا ابوي
ميثم / وقص ف لسانش يم لسانين ،،
ودار لساره
ميثم / وانتين ،، مطاوعتنها بعد
ساره متبلعمه وخايفة / لا لا ،، احــ احــنا
رحاب / ساره ما عليش منهم ،، والله بنطلع بنطلع ع كيفنا ،،
تقرب مني حامد بكل تحدي ،، ونظرته صارمه
حامد / لا حبيبتي مو كيفش ،، بتطلعين بس مو تاخذين اختي ،،
رحاب / وع الحين يعني انت الأخو الزين اللي يخاف ع اخته
حامد / قلت لش جب يا يا ..
رحاب / ما تهموني ،، احنا كنا نلعب اني و ساره ( وكأنها تحرهم ) حره ما اخذناكم
ساره هزت راسها بخوف وانصياع للي قالته رحاب
ميثم / فشلتونا قدام الله وخلقة ،، لكن انا اراويش يا رحابو يالسوده
لما شفته يتقرب مني ،، قمت اركض للبيت ،، واني اصارخ ،،
وميثم يركض ورايي ،، لين ما صاردني وقام يضربني بدون رحمه مثل من ساعه ،،
بس بذاك الوقت كان منقدي هو ابويي ،، لكن الحين ابويي مو ف البيت ،، وحتى الحين ما يقدر ع ميثم ،، ميثم صار هو المتسلط هو الكل ف الكل ،، يضرب ينتف بدون محد يناقشة ،، عساني لو بروح الجحيم لازم استشير ميثم مو ابوي ..
لحق عليه ابويي واخذني منه وهو يصارخ / بنتك اللي ما تستحي مفشلتنا رايحه تراقص ف السكيك ،، لكن والله لكسرها
تخيلو انه يقول هالكلام وعمره ما تجاوز الـ[/size] 15سنة ...
[/color]
Admin
باللهجة البحرانيه الأصيله !!
بسم الله الرمن الرحيم
قامت تنقل نظرها بين ابوها التايه واخوها الجبّار !!
ما امبيييييييييييييييييييه
كلمه رددتها رحاب مئات المرات لكن من اللي يسمع !!
اخوها ميثم اللي يبغي يزوجها لرئيس ف الشغل وولد جيرانهم !!
والا ابوها اللي ما ليه كلمه ع ميثم لأنه متسلط ،، وهو كان ملاذها الأخير !!
والا امها اللي غطا التراب عليها بسبب مرض هدم بيوت وشتت ناس ووجع ناس !! الخبيث !! بعد القهر اللي واجهته من الناس
والا مرت ابوها اللي تفرق بينها وبين اولادها !!
والا اخوها سعيد اللي لاهي بحياته وبأسرته وحتى لو تدخل ما يقدر يسوي شي واخوها المتسلط ميثم مو مخلنهم ف حالهم
والا اختها امينه اللي ما تشوفها الا ف السبوع مره وساعات ف الأسبوعين مره !!
والا مــن !!
ميثم / لا حبيبتي بتاخذينه وانا عطيت الرجال كلمه
رحاب / حرام عليك هذا متزوج وعنده ولاد ،، تبغيني اهدم بيتهم ما اقدر ما اقدر
ميثم / لا تسوين روحش المثاليه ،، اذا ما اخذش بياخذ غيرش
رحاب / انت تدري من زوجته ،، زوجته صديقتي ،، صديقتي يا قاسي ،، صديقتي اللي كانت تتصل ليي وتشتكي من زوجها ،، صديقتي اللي تقول ليي انه زوجها يفكر يتزوج عليها !! الحين تبغيني اكون اني العروس ،، اني اللي تبغاني اهدم بيت صديقتي ،، لا والف لا
ميثم / اذا ما تزوجتينه مافي جامعه
وطلع من الحجرة !!
يخيرها ،، اما انها تتزوجه وتواصل ف الجامعه ،، واما تنسحب من الجامعه بس ما تتطعن صديقتها !!
ما قدرت تقرر ،، هذي حياتها ومستقبلها ،، وذاك حياتها وحياة اسره ثانيه بعد
ويش تسوي ما عندها الا صديقتها فجر ،، بس بأي جرأه بتتصل ليها وبتقول ليها زوجش خطبني !!
قامت تنوح ،، وتصيح ،، وتنتحب ،، لين ما قررت تقوم تصلي ليها ركعتين تهدي روحها وبعد ما تهدأ انشالله توصل للحل اللي بيعدل حياتها !!
توضأت و صلت حست براحه فضيعه !!
وحست انها ممكن تضحي بنفسها وما تتزوجه وتنسحب من الجامعه ،، وهي بعدهي صغيره عمرها 21 ،، أي عقليه ممكن تتصور انها تتزوج ريل صديقتها ،، مــســتحــيــل
وصديقتها بعدها ما كملت ال30 ،،، وبيتزوج عليها !!
مستحيل تتزوجه ،، حتى لو كان هالشي يسبب انسحابها من الجامعه والله يرزقها ولد الحلال اللي يوافق تدخل الجامعه
نزلت تحت بثبات وشافت اخوها يشرب شاي والشرار يتطاير من عيونه
رحاب / احم
ميثم بتنرفز / قررتين يا سندريلا
رحاب / أي ،، من باجر بسحب اوراقي من الجامعه ،،
قام يطالعها لمده ،، وبعد ما استوعب اللي تقوله تقرب منها ،، ومسكها من شعرها ،، وهي تقول ف نفسها ما بضعف ،، ما بصيح ،، ما براويه دموعي واشفي غليله ،، لأن يحب يشوفني واني منهارة
وهو مجود شعرها ،، عطاها كف ع خدها خله صبعته تترك دلائل اجرامه
وواصل مشوار الضرب وهي صامدة رغم انها تتالم لكن ما فكرت انها تدمع او تصيح ،
رحاب وبين الضرب والألم / ما بتهمني قوتك ،، مو اني اللي اغدر بصديقتي ،، مو اني اللي اخونها ،،
طلعت من فمه ضحكة غضب ،، ضحكة قهر / توني ادري ان بنت الهنديه مثاليه !!
سمعتون بنت الهنديه ،، هذا اللقب الي كانت تلقب ببه ،، كانو يسخرون منها ،، ومن امها الله يرحمها ،، صدق انهم اخوانها لكن مجرد من الأبو ،، اما امها فكانت هنديه ،،
تزوجها ابوها بعد زوجه ابوها ،، لكن مجرد ما ولدتها بسنه او ثنتين ماتت ،، وتركتها لحالها ،، ماتت وما خلت ليها احد ،،
كانت صديقتها الحبيبه هي فجر ،، رغم انها تكبرها بأعوام بس كانت تفهمها ،،
وصديقتها الثانيه في بنت عمها ساره !!
بس ما كانت تحب تروح بيت ساره ،، لأن زوجة عمها دائماً تضايقها ،، ودائماً تحرجها قدام الكل ،، ودومها تعايرها بأمها انها هنديه والهنود مقامهم خدمة البيوت بس !!
الشي الوحيد اللي كانت تتونس به ،، ان عندها بنات عم كثير ،، وكلهم تحبهم ويحبونها ،،
ركبت فوق بعد ما حصلت نصيبها من الضرب وعيونها أبت الصياح هالمرة ، شاهدت حالها بالمريا واللي اندهشت منه ان اصابع اخوها كأنها مرسومة رسم لشده وضوحها ،، وشعرها مبعثر بس بطريقه حلوة مخلي شكلها اكثر طفولي بريء ويبين انها مضلومة !!
رجعت بها الذكريات ووقفت عند موقف كانت تحب تتذكره رغم ان نهايته وحشه !!
تذكرت لما كانت صغيره جذي بنت ثمان سنين اتفقت هي وساره و فطوم و ليلى و مريوم بنات عمها وجليله بنت عمتها انهم يشردون ،، وكانت هي زعيمه العصابه ،،، هي وساره ،،
طلعو العصر من البيت ، وكل وحدة حامله ربيتين مصروف الأول ،، ههههه ،، جمعو تقريباً دينار وشوي ،، وشرو فيه كاكو وبطاطس وكوكاكولا ومينو نسمه اهم شي !!
وراحو يركضون للحديقة ،، لما وصلو خلطو الأكل وقامو ياكلون ومن بعدها
رحاب / بسبب هالطلعة قررنا اني و سارة ان تكون الأجرة عليكم ربيه ،،
جليله / ويش قصدش
ساره / يعني الحين احنا مطلعينكم ،، ومونسينكم ،، يعني لازم كل وحده منكم تدفع لينا ربيه
مريوم / حرام
فطوم / أي عدل حرام
رحاب / لا مو حرام ،، اذا حرام خلاص هذي آخر مرة نطلعكم
فطوم / خلاص خلاص اني بدفع
ليلى وشوي وبتصيح / بس اني ما عندي
ساره / عادي عادي لين بنرجع بتعطينا واذا ما عطيتينا بتكون هذي آخر مره تطلعين
ليلى / لا لا بدفع
رحاب / خوش عجل ،، كل اسبوع بنطلعكم
هههههههه ،، وضحكنا ع روحنا اني وساره واحنا ناخذ بيزاتهم،
اللي يشوفنا كان ممكن يقول هاربين من احد ،، لأن كل وحده فينا كشتها احلى من الثانيه ،، وخصوصاً جليلة ،، كانت ماخذه الدرع
اما اني فبكون امي هنديه ع قولتهم ،، كان شعري طويل وناعم ،،
وكنت بدون غرور اجملهم ،،
ولازلت ههههه
المهم نرجع لذكرياتنا ،، لما رجعنا ووصلنا مريوم وفطوم ( الخوات ) وليلى وجليه بيت ابوي العود وضلينا اني وساره لأن بيوتنا جنب بعض ،،
واحنا ايادينا مشبوكة ،، ونسابق الريح ،، والبهجه ع وجوهنا ،، بعد محصلين بيزات وماكلين ولاعبين بعد ش نبغي اكثر ،،
كنا من كثر ما مبتسمين بوزنا منشق ،
بس صدمنا وجود ميثم و حامد و محمد ( اخوان ساره ) واقفين عند الباب كنهم شياطين اعوذ بالله منهم ،،
وطبعنا ع قولتهم اني عجوز العايلة ،، ما اسكت عن حقي ولا اسكت موليه ،،
رحاب / ش فيكم
ميثم / كم مره قلت لش لا تطلعين من البيت
رحاب / مو على كيفك انت مو امي ولا ابوي
ميثم / وقص ف لسانش يم لسانين ،،
ودار لساره
ميثم / وانتين ،، مطاوعتنها بعد
ساره متبلعمه وخايفة / لا لا ،، احــ احــنا
رحاب / ساره ما عليش منهم ،، والله بنطلع بنطلع ع كيفنا ،،
تقرب مني حامد بكل تحدي ،، ونظرته صارمه
حامد / لا حبيبتي مو كيفش ،، بتطلعين بس مو تاخذين اختي ،،
رحاب / وع الحين يعني انت الأخو الزين اللي يخاف ع اخته
حامد / قلت لش جب يا يا ..
رحاب / ما تهموني ،، احنا كنا نلعب اني و ساره ( وكأنها تحرهم ) حره ما اخذناكم
ساره هزت راسها بخوف وانصياع للي قالته رحاب
ميثم / فشلتونا قدام الله وخلقة ،، لكن انا اراويش يا رحابو يالسوده
لما شفته يتقرب مني ،، قمت اركض للبيت ،، واني اصارخ ،،
وميثم يركض ورايي ،، لين ما صاردني وقام يضربني بدون رحمه مثل من ساعه ،،
بس بذاك الوقت كان منقدي هو ابويي ،، لكن الحين ابويي مو ف البيت ،، وحتى الحين ما يقدر ع ميثم ،، ميثم صار هو المتسلط هو الكل ف الكل ،، يضرب ينتف بدون محد يناقشة ،، عساني لو بروح الجحيم لازم استشير ميثم مو ابوي ..
لحق عليه ابويي واخذني منه وهو يصارخ / بنتك اللي ما تستحي مفشلتنا رايحه تراقص ف السكيك ،، لكن والله لكسرها
تخيلو انه يقول هالكلام وعمره ما تجاوز الـ[/size] 15سنة ...
[/color]
Admin
